قاد الوزاره طبيب فأصيبت بالتجديد
وضع بعده من كان في التعليم فرفع فعلا قبل ان يقع التفعيل ثم آخر أراده الشعب شمسا والشمس تغيب وتوالى بعده على كرسي الوزاره الكثير
واحضروا مهندسا ونُقّبَ عن البدلات في وسط كل بير
الان ما الجديد يا وزارة الصحه عسى القادم من عالم الاقتصاد يحمل الكثير
هل سنجد حلا لإنتظار المريض لغرفه وسرير وتنتهي أزمة الأسّرّه
هل سيسعد الموظف ببدل العدوى المستبعد منذ زمن بعيد
هل سيصخك الحظ في وجه ألوف من الطلاب تنتظر التعين
هل سننجح لوقف زحف امراض العدوى .وننجز الجديد،
هل ساعات العمل الطويله سيلحقها داء التغير القادم سيشرح لنا التفاصيل
الان لندعوا للوزاره بالشفاء
فقد أصيبت باكثر من داء
نقص الكوادر تهالك بعض المباني
وارتفعت حمى النقص فأصيب الوضع المالي بعجز
فشل طرف الإمداد والإنتدابات فعجزت حركة الأموال عن الصرف وتفاقمت حمى الوزاره
وزاد معدل هجرة الأطباء منها ونقص الاستشارين شافى الله وزارتنا من كل كرب
وأعان الله الوزير الجديد على حقن أطراف الوزاره فتعود حركات الأموال وتصرف بدلات معلقه ومستحقه منذ أعوام
دعوة عظيمة من القلب لوزارتنا بان يمدها الله بالشفاء العاجل و ان يبدل حالها الى احسن باذن الله ، الدكتور توفيق الربيعة باذن الله لك من اسمك نصيب في وزارة الصحه و ان يعينك و يبارك فيك فانه لجهد كبير ألقي على عاتقك ..