أعزي شعبي الكريم ومليكي الغالي وولي العهد وولي ولي عهده وأمير المنطقه وجميع الأسره المالكه والحاكمة وأسر الشهداء من أبنائنا وشبابنا وفلذات أكبادنا الذين أستشهدوا من الجنود البواسل أبناء وطني الذين سهروا لحماية وطننا الحبيب والذود عن الحياض والحدود بكل شرف ووطنية وولاء وحب .. وأقول إن الفقد فقد علينا جميعا ولكن هنيئا لهم بالشهادة..فهي الغاية التي يسعى إليها الأبطال .. ليتني أموت شهيدة في الدفاع عن هذا الوطن الغالي ..ليتني أستطيع تقديم أي شيء يفضي بي إلى هذه المنزلة العليا ...
أطلبوا وأدعوا وألحوا على الله بأن يرزقكم الشهادة ..
لأننا كلنا ميتون والموت في سبيل الله أجمل خاتمة ..
كما قال أحد الصحابه رضي الله عنه خالد بن الواليد سيف الله المسلول كان يتمني أن يموت شهيدا في إحدى الغزوات التي خاضها مع رسول الله ..لقد مات هذا البطل الشجاع على فراشه وكان يود أنه قتل في ميدان القتال شهيداً وقد قال وهو يموت لقد شهدت مائة ألف زحف وما في موضع جسدي إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح أو رمية سهم ولكني أموت اليوم على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء)) وهكذا مات البطل ولم يترك إلا فرسه وسلاحه وقلنسوته التي كان بها بعض شعر من شعر النبي صلى الله عليه وسلم ..
رضي الله عن خالد بن الوليد وعن صحابة رسول الله أجمعين
قال الله تعالى (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )
بقلم :
ليلى العسيري
معقوله بنت عسيرتكتب كلام جميل مثل ذا ياناس انا بحلم ولا علم من وين هالبنت وين متربيه اكيد في العاصمه مو متربيه بعسيروجامعيه بعدهذا كلام بنت متزنه وعقلها ماشاءالله يوزن بلد
ماشاءالله كلام يهز الارض هز ماهي غريبه عليك يابنت عسير انتي مميزه ايها العسيريه وكلامك في الصميم
الله الله من وين كل هذا يالعسيريه كلامك من ذهب الله الله كل هذا يطلع من بنت عسير ماكنت اتوقع ان في عسير كاتبات مميزات
ماكتبته العسيريه جميل جدا ورائع وفي صميم القلب ممتاز جدا وفقك الله ايتها الكاتبه المتميزه
مقال في قمة الروعة
وغاية ترجوا الشهادة
لذا يستحق التقدير..
بارك الله فيك ايتها المتميزة..