لتطوير البلد
لابد من الإهتمام بالكوادر العاملة في «تنميته»
في بعض المؤسسات المعنية نجد مسئولها الأول ومن بيده زمام الأمور
يفتقر ل فكر حذق مستشرف للمستقبل
أو تنقصه آلنظرة آلثاقبة لإدارة إختصاصه ومخصصاته
أو فاقد «للأمانة»
وعادة نجد أغلب قضايا الفساد تنتهي بتجريم ضعيف أو محتاج
هذا المشهد طالما أخفى سيناريو أبطال الظلام ..
يتقاسمون كعكة أجتزءت قيمتها من مال «الإصلاح» الذي قضى عليه هذا المارد أشد القضاء !!
كل هذه العوامل والأسباب تلقي بتبعاتها وعبئها على كاهل الميزانية وتقضي على أنامل الشرفاء ممن رسموا مستقبلا يحفظ كرامة الإنسان في هذا البلد !
لا ينقصنا المال
ولا تنقصنا البروتوكلات بقدر ما هو نقص في إهتمامنا الشديد بتعيين المدراء العامين ومسئولي المصالح والقطاعات الحكومية
كان يفترض آن تعتني الوزارة المعنية بمسئولها الذي يمثلها أشد العناية وأن تدرس مساره الوظيفي من أول يوم نال فيه شرف الأنضمام لموكب التنمية في هذا البلد المبارك حتى اللحظة التي عين فيها مسئولا يملك صلاحية !
خطة شاملة تتبلور فيها حياة إنسان
قيمه ومبادئه وأحقيته ورؤيته التي يتبناها ويؤمن بها ،
وكيف وصل وعلى أي أساس وصل ؟
قبل تقليده سلطة أو توليه مهمة ..
عجبا ونحن نسمع بقضايا الفساد ونغفل الأسباب الحقيقية !
مسألة «التوريث والوساطة » باتت كابوس تئن وتتوجع منه هذه المصالح العامة والتي أصبحت مستعمرة داخل جهاز بأكمله !
ظلم وهضم للأحقية ،،
وما دام الأمر كذلك فلن نجني من الشوك إلا إبر سامة تقتل كل جميل في جسد الوطن ....
دمتم بخير
لابد من الإهتمام بالكوادر العاملة في «تنميته»
في بعض المؤسسات المعنية نجد مسئولها الأول ومن بيده زمام الأمور
يفتقر ل فكر حذق مستشرف للمستقبل
أو تنقصه آلنظرة آلثاقبة لإدارة إختصاصه ومخصصاته
أو فاقد «للأمانة»
وعادة نجد أغلب قضايا الفساد تنتهي بتجريم ضعيف أو محتاج
هذا المشهد طالما أخفى سيناريو أبطال الظلام ..
يتقاسمون كعكة أجتزءت قيمتها من مال «الإصلاح» الذي قضى عليه هذا المارد أشد القضاء !!
كل هذه العوامل والأسباب تلقي بتبعاتها وعبئها على كاهل الميزانية وتقضي على أنامل الشرفاء ممن رسموا مستقبلا يحفظ كرامة الإنسان في هذا البلد !
لا ينقصنا المال
ولا تنقصنا البروتوكلات بقدر ما هو نقص في إهتمامنا الشديد بتعيين المدراء العامين ومسئولي المصالح والقطاعات الحكومية
كان يفترض آن تعتني الوزارة المعنية بمسئولها الذي يمثلها أشد العناية وأن تدرس مساره الوظيفي من أول يوم نال فيه شرف الأنضمام لموكب التنمية في هذا البلد المبارك حتى اللحظة التي عين فيها مسئولا يملك صلاحية !
خطة شاملة تتبلور فيها حياة إنسان
قيمه ومبادئه وأحقيته ورؤيته التي يتبناها ويؤمن بها ،
وكيف وصل وعلى أي أساس وصل ؟
قبل تقليده سلطة أو توليه مهمة ..
عجبا ونحن نسمع بقضايا الفساد ونغفل الأسباب الحقيقية !
مسألة «التوريث والوساطة » باتت كابوس تئن وتتوجع منه هذه المصالح العامة والتي أصبحت مستعمرة داخل جهاز بأكمله !
ظلم وهضم للأحقية ،،
وما دام الأمر كذلك فلن نجني من الشوك إلا إبر سامة تقتل كل جميل في جسد الوطن ....
دمتم بخير
النصح والنقد لبنتان لبناء الحضارة......!