يقال لطاح الجمل كثرة سكاكينه , ربما المقولة لاتنطبق على ما أتحدث عنه الآن, نتحدث اليوم عن علم ورمز من أعلام محايل أمضى جل عمره في التربية والتعليم , وهُمش كثيرا في إدارة التربية والتعليم .
اعتلى منصة التتويج سحالي لأداره ( مفردها سحلي) من أصحاب الاستراحات والشقق المفروشة ( المستأجرة ) للعزائم والناسبات التي تحاك فيها الدسائس ضد الناجحين والمبدعين ولكن في الأخير لا يصح إلا الصحيح .
الدكتور / حسن إدريس رمز لآل محايل لسبب . حتى الآن لم يصل شخص من محايل إلى إدارة مؤسسه حكومية كإدارة التربية والتعليم وغيرها من المؤسسات التي يديرها الناجحين من خارج محايل من يدير المؤسسات الخدمية الآن؟
والسبب لأنهم لم يعملوا للنجاح فقط , مدير التربية والتعليم عمل بإخلاص وأمانة طوال مشواره في الإدارة من مشرف إلى رئيس إشراف إلى أن تولى إدارة التربية والتعليم . لاينكر إلا متملق وضعيف نفس ممن يخوضون مثل الفئران في متاهات سكنر وبافلوف .
الآن ننظر لهم بحسرة مع الإدارة الجديدة كل منهم خائف والسبب لأنهم مفلسون علمياً وتربويأً . العمل بكفاءة وإخلاص بإدارة التربية والتعليم مفقود للأسف.
وزارة التربية والتعليم ليست بحاجة لإدارة تربية وتعليم مثل إدارة التربية والتعليم بمحايل
آمل أن نظهر محاسن الرجل فهو يستحق الثناء والرجل قامة تربوية في محايل لن تتكرر وتستحق التكريم.
مع احترامي لك الى اساؤا لمحايل هم ابناء محايل يا محترم الذين لا يخدمون اهل محايل يخدمون البعيد بعد ذلك يفكرون في القريب
وحسن ادريس واحد من هؤلاء القامات التي تفتخر انت بها وهذا شانك
محايل صار عبور لهم فقط وليس استقرار